هل تنجح مبادرات الإقلاع عن السكر في رمضان؟ البعض استجاب لـ "تحدي السكر" والرجال أبدوا تفاعلاً لافتاً
وليست هذه المرة الأولى التي تحذر فيها المؤيد من الاستهلاك الزائد للسكر، فقد سبق وأن أطلقت حملات مماثلة في السابق. ويشاركها في قلقها إزاء الاستهلاك الزائد للسكر في العالم العربي الكثير من اختصاصيي التغذية والأطباء والناشطين في مجالات الصحة واللياقة الجسدية والنفسية. من بين هؤلاء آية خانجي، التي تقدم نفس ها عبر حسابها على انستغرام كـ "مختصة بالكوتشينغ ومهتمة بالوعي الجسدي والتشافي الذاتي" ويتابعها أكثر من 63 ألف مستخدم. ولم تخلُ منصات مواقع التو اصل الاجتماعي الأخرى من حديث عن ا لسكر وأضراره وضرورة انتهاز فرصة شهر رمضان للتخفيف منه أو الإقلاع عن استهلاكه. من بين هؤلاء هشام حس ونة، الذي كتب على صفحته على فيسبوك مستخدماً ه اشتاغ #صحتك_مع_هشام محذرا من زيادة استهلاك الطعام الغني بالسكر "لما له من تأثير على الإنسولين وما يتبعه من شعور بالخمول والنعاس". والمعروف أن استهلاك السكر بمعدلات عالية - لا سيما إذا كان سكراً مصنعاً مكرراً - قد يؤدي إلى السمنة أو زيادة في الوزن ما يزيد خطر الإصابة بالسكري و أمراض القلب وبعض أنواع السرطان وأمراض الكبد والمرارة والتها